يبحث هذا المقال في اتجاه العولمة العكسية، حيث تُعطي الدول الأولوية للشراكات الإقليمية وسلاسل التوريد المحلية بدلاً من شبكات التجارة الدولية الواسعة. يناقش المقال عوامل مثل الوباء الأخير والصراعات التجارية والتوترات الجيوسياسية التي ساهمت في هذا التحول. كما يحلل المقال التأثير المحتمل على الشركات، بما في ذلك الحاجة إلى التكيف مع الكتل التجارية الجديدة وارتفاع المنافسة داخل هذه الكتل.
التحديات الرئيسية:
عدم اليقين بشأن العلاقات التجارية المستقبلية بين الاقتصادات العالمية الرئيسية.
الحاجة إلى تنويع سلاسل التوريد وربما الحصول على المواد من مكان أقرب إلى الوطن.
زيادة المنافسة داخل الكتل التجارية الإقليمية.
الجمهور المستهدف: قادة الأعمال والمهنيون المشاركون في التجارة الدولية وإدارة سلسلة التوريد.